بقلم الشاعر/عبد الرحمن العبادي
تباهت بك الأزهارُ ياسيّدة القمر
وتباهت بك السماء يا سيدة المطر
ثم عزفتكِ لحنٱ في قصيدة.
وكتبتكِ أغنية في الجريدة.
فقالت أعشقٱ هذا أم مكيدة
قلتُ هو عشق الروح !!!!
يا سيدتي العنيدة
اشتاقتكِ سنابل شعري
وتشفّت فيَّ خيبة ظنْ
اقتاتََتْ أوصافي
بمزاج الكافور
اشعلتُ بنفسي حضورالقصة
من أبطالٍ وبطولاتٍ بحرية
وكأنني حدَثتْ عنكِ
في كان ياماكان القصة
وكـَاني رمحاً
تحدثَ في ساعات التاريخ
أقلّب رزنامة بلغت
عمرين إلّاربع سكونْ
ترفع عليكِ بلحظة
الف قضية وقضية
والف بيت من قصيده
تعليقات
إرسال تعليق