بقلم الأديب الشاعر/تركي ابراهيم حسن الدليمي
((لوعة الحب وجفاء الحبيب ))
أعاتب حبيباً ٠٠ تجاهلني متعمداً
متناسياً كل.٠٠ اشتياقي لرؤيتهِ
ناطراً وصاله ٠٠٠ في كل لحظةٍ
والحليم لا يغدر ٠٠٠٠٠ بصحبتهِ
والأيام ٠٠ شواهد تحكي محبتنا
طبعٌ عجيب ٠٠٠ وغريبٌ أمره ِ!!
يتناسى ٠٠٠٠ حبي بكل بجاحةٍ
وكل إنسانٍ ٠٠٠٠ يعمل باصلهِ !!
يتجاهل الأسى وغدره والجفا
يا ليت ٠٠٠٠ حبي لن يكون لأجلهِ
شائت ألأقدار أني ٠٠٠٠٠ مغرم !!
ويكون قلبي ٠٠٠٠ متيم بحبهِ !!
في عالم النسيان ٠٠ بقيت عالقاً
بين الجفا وبين الحبيب وغدرهِ
في ٠٠ حيرةٍ من أمري متسائلاً
ما هو السبيل ٠٠ ٠ للهجران ودوائهِ
ياليتني لن اسلك ٠٠٠ درب الهوى
متحملاً ٠٠ متاعب الحب وجروحهِ
فلا الأيام ترحم ولا الحبيب ينصف
والكل يجدف حسب هواهُ ورغبتهِ..
بقلمي
الاديب والشاعر/
د.تركي ابراهيم حسن الدليمي
البلد / العراق
تعليقات
إرسال تعليق