بقلم الأديب /د. الشريف حسن ذياب الخطيب
كوني عشيقتي وحدثيني همسا
كوني عشيقتي،
أنا الشاعر الذي ينثر الكلمات
في عمق الليل وعلى شفاه الفجر
أنا الذي يعزف على أوتار الحنين
ويرسم لوحة العشق
بألوان الورد والزهور
كوني عشيقتي،
دعينا نتسلق قمم الحب
لنحلق في فضاء العشق والإحساس
فلنرتقي بأرواحنا إلى عالم آخر
حيث يتلاقى الحب والجمال
في نظرة عابرة
حدثيني همسا،
أسراركِ وأحلامكِ الجميلة
دعيني أغوص في عمق عينيكِ
وأحلم معكِ
فأنتِ النجمة التي تضيء لي الطريق
وأنتِ القصيدة التي تستحق
الكلمات الأعذب
كوني عشيقتي،
دعيني أكتب على جسدكِ البياض
قصائد حبٍ تهمسها الرياح
وتشدو بها الطيور
فأنتِ القصيدة التي تتردد
في أذني الليل
وتبعث في قلبي الحنين
والشوق الدفين
حدثيني همسا،
ودعي الكلمات ترقص على شفتيكِ
لتصنع ألحان العشق
وتروي قصة حبنا الجميلة
فأنتِ السر الذي لا يعرفه سوى قلبي
وأنتِ الحب الذي يغمرني
بلحنه الساحر
كوني عشيقتي وحدثيني همسا
فلنمضي معًا في رحلة
العشق والإبداع
فأنتِ الشاعرة التي تحرك
أوتار قلبي
وأنتِ الحبيبة التي
تملأ حياتي بالسعادة والسلام
حدثيني همسا بكل ما يسكن
في دواخلكِ العميقة
فأنا أريد أن أكون لكِ
طيف الحب المنير
دعي صوتكِ يتغنى في أذني
بلحن العشق
واسكبي كل ما في قلبكِ
بكلمات تتلألأ كالنجوم الساطعة
همسي لي بأحلامكِ
وآمالكِ المشرقة
فأنا هنا لأكون
رفيق طريقكِ وحاميكِ
دعينا نبني سويًا
قصر السعادة والهناء
ونرسم لوحة العمر المشترك
بألوان الحب الزاهية
قصيدتي لكِ تنبض بالحياة
والعاطفة الصادقة
فأنتِ البلسم الذي يداوي
جروحي وأحزاني
دعينا نتشارك الأفراح والأحزان،
كل لحظة
ونعيش في عالمنا الخاص،
بعيدًا عن الزمان والمكان
أنا هنا لأحميكِ وأعانقكِ بكل حنان
وأكون منارة الأمل
في حياتكِ المضيئة
فلتكوني عشيقتي الأبدية
وشريكة دربي
وأعدكِ أن أكون لكِ رفيقًا
في كل لحظة ولحظة
فهمسي لي بأمانيكِ
وأحلامكِ المتعمقة
وسأكون هنا دومًا
لأسمعكِ وأقوى لكِ
فقط اجعليني عشيقًا
مخلصًا وصادقًا
وسأكون لكِ حبيبًا وحاميًا
في كل لحظة.
أنا سعيد جدًا بأن أكون لكِ
تعبيرًا عن الحب والحنان،
وأن تشعري بالأمان والسعادة بجانبي. ففي عالمنا المشترك،
يتجلى الحب بكل معانيه الجميلة وينسج أواصر القلوب بروح
الإحترام والإهتمام.
أنا هنا لإكون لكِ رفيقًا صادقًا
في رحلة الحياة،
لأسمعكِ وأفهمكِ بدقة،
وأقدم لكِ الدعم والإلهام
في كل لحظة.
سوف أكون جسرًا
من الأمان والراحة،
حيث يمكنكِ أن تفتحي قلبكِ وتشاركيني أفراحكِ
وأحزانكِ بثقة وصدق.
في حضني،
ستجدي الدفء والعناية،
وفي حروفي ستلمسي مدى حبي واهتمامي بكِ.
سأكون بجانبكِ في كل رحلة تخوضينها،
وفي كل تحدٍ تواجهينه،
سأكون دعامة قوية
وكتفًا للتوكل عليه.
أنتِ أيضًا تعبيرٌ عن الحب
والسعادة في حياتي.
فأنتِ تملكين القدرة على
إشعال الألوان في عالمي الرمادي، وتجعلين كل لحظة
تتلألأ بسحر الحب والإيجابية.
معكِ أشعر بالتكامل والارتياح،
ولا شيء يضاهي سعادتي
بأن أكون جزءًا من حياتكِ.
فلنستمتع بالحب والحنان المتبادل، ولنغرق في بحر السعادة
والأمان المشترك.
سأكون هنا دائمًا لأسمعكِ وأدعمكِ، ولنبني سويًا قصة حبٍ
تتجاوز الزمان والمكان.
د. الشريف حسن ذياب الخطيب
أبحر في عينيكَ بحرًا من العشقِ
ردحذففيه الغموضُ والشوقُ والهيامُ
كأنما النجومُ تتلألأ في سماءٍ
ترقصُ على أنغامِ الأحلامِ
في عيونكَ الساحرةِ يا منبعَ السعادةِ
أجدُ السكونَ وأنا أطفو في الأمواجِ
تأسرني بابتسامتكَ الساحرةِ
تحملُني إلى عالمِ الجمالِ والأناقةِ
عيناكَ كالبحرِ فيهما السرُ والغموضُ
ألاحظُ فيهما انعكاسَ القمرِ
تغرقُ فيهما الأحلامُ والآمالُ
وتولدُ فيهما أمنياتٌ ومغامراتٌ
أبحرُ في عينيكَ وأنسى الزمانَ
أتركُ خلفي الهمومَ والأحزانَ
ألتقطُ من عينيكَ لحظاتِ السعادةِ
أسبحُ في أعماقِ الحبِ والوفاءِ
في عينيكَ أجدُ الجنةَ والجنونَ
أشعرُ بالحرارةِ وأنا في البردِ
تلمسني بصماتُ الحبِ والعاطفةِ
تعيدُ لروحي الأملَ والإشراقَ
أبحرُ في عينيكَ وأنا أغرقُ في الحبِ
أجدُ السلامَ والسكينةَ في ضيائهما
في عينيكَ أجدُ جوهرَ الحياةِ
وأنا أبحرُ في بحرِ الأمانِ والراحةِ
فلتبقَ عيناكَ ملاذًا لروحي
وأبحرُ فيهما إلى الأبدِ
ففي عينيكَ أجدُ السعادةَ الحقيقيةَ
ومعكَ أنا أكونُ متيمًا ومبتهجًا بلا حدودِ
في عينيكَ أجدُ أرضًا خضراءَ وجنةً نقيةً
تنمو فيها الأحلامُ والأماني
تتراقصُ الزهورُ وتنبتُ الأملُ
تتغنى العصافيرُ بألحانِ السعادةِ
أنظرُ في عينيكَ وأجدُ الكونَ بأكملهِ
النجومُ تلتفتُ لتأخذَ منهما السحرَ
الشمسُ تشرقُ فيهما وتتوهجُ بالحياةِ
والقمرُ يتلألأ في زاويةٍ مشرقةٍ
في عينيكَ أجدُ الحكاياتِ والرواياتِ
تبوحُ لي بأسرارِ العالمِ المخفي
أرى فيهما الحزنَ والفرحَ والشجنَ
وأشعرُ بمشاعرٍ تتلاطمُ كالمدِ والجزرِ
عيناكَ تحملانِ قوةَ السحرِ والجاذبيةِ
تجعلانِ قلبي يرقصُ على إيقاعِ العشقِ
تضيءانِ دربي في ظلامِ الأيامِ
تمنحانِني القوةَ والشجاعةَ للمضي قدمًا
أبحرُ في عينيكَ كلما شعرتُ بالضياعِ
تأخذني إلى أعماقِ الحقيقةِ والجمالِ
أجدُ فيهما السلامَ والراحةَ والمغامرةَ
أنسى فيهما الألمَ والأحزانَ والمعاناةَ
فلتبقَ عيناكَ مصدرَ إلهامي
وأنا سأبحرُ فيهما إلى الأبدِ
في عينيكَ أجدُ سرَّ الحياةِ
وأنا أتوجهُ نحو مستقبلٍ
مشرقٍ ومليءٍ بالأملِ
أكمل القصيدة لأجل عينيكَ الساحرتين
أقولها بكل حبٍ وشغفٍ عميقين
في عينيكَ أرى حكايةَ الشروقِ والغروبِ
أرى فيهما الحنينَ والأملَ والتجددِ
تبثُ في قلبي نبضًا ينبضُ بالحياةِ
تجعلني أغرقُ في عالمٍ بلا حدودِ
أيها العشقُ الذي يتوهجُ في عينيكَ
تنيرُ دربي وتزيدُني إصرارًا وقوةً
أنتَ القصةُ التي أحلمُ بالعيشِ فيها
أنتَ الروايةُ التي تنسجُها أرواحُنا
فلتبقَ عيناكَ دليلَ رحلتي الروحيةِ
وأنا سأكتبُ كلماتِ العشقِ والوفاءِ
لنرسمَ سويًا لوحةً من الحبِ والجمالِ
ونحكي قصةَ أبديةٍ بلغةِ العطاءِ
في عينيكَ أنا أبحرُ وأغوصُ في العمقِ
أجدُ السلامَ وأتنفسُ الحريةَ والحنينَ
أنا مسرورٌ بما أرى في هذا العالمِ
في عينيكَ أجدُ الكونَ المدهشِ والعجيبِ
فلتبقَ عيناكَ بوابةَ الأملِ والأمانِ
حيث يلتقي القلبُ بالروحِ والشغفِ
أبحرُ في عينيكَ وأعيشُ في حضنِ العشقِ
وأكتبُ قصةَ حبٍ لا تعرفُ النهايةَ
د. الشريف حسن ذياب الخطيب
في بساتين الربيع الجميلة تتلألأ
ردحذفتحت أشعة الشمس الدافئة تتغنى
وفي سماء الوطن ترفرف الأعلام
تحتفل القلوب بعيد تحرير سيناء
كانت الأرض تنزف من الجراح العميقة
والأمل يتلاشى في رمال الصحراء
لكن قدوم النصر أعاد الحياة للأمة
وبسطت الحرية جناحيها في سماءنا
في ذكرى تلك اللحظات العظيمة
نتذكر بكل فخر واعتزاز الشهداء
الذين ضحوا بأرواحهم الزكية
من أجل تحقيق حلم الحرية والسلام
كانوا رجالاً ونساءً يحملون الأمل
ويبنون الأمجاد بعزيمة وإصرار
وبتضحياتهم تحررت سيناء
وتحققت آمال الأجيال القادمة
فلنرفع الرأس بفخر واعتزاز
ونحتفل بهذا اليوم العزيز بالفرحة
فقد عادت الأرض إلى حضن الوطن
وعاد الأمل يشع في عيون شعبنا
فلنحتفل بعيد تحرير سيناء
ونجدد العهد بالعمل والبناء
لنبني وطناً قوياً ومزدهراً
ونحميه بالوفاء والحب والحرص
عيد تحرير سيناء فرحة تملأ الأرجاء
وتذكرنا بقوة وعزيمة شعبنا
في مواجهة التحديات والصعاب
لنعيش في حرية وسلام دائمين.
في ظل العيد يا وطني الحبيب
نتجمع حولك بروح الوحدة والتضحية
نرتقي بالعلم والتقدم والعزيمة
لنصنع المستقبل بأيدينا المخلصة
نحن أبناء الوطن نرتدي الفرحة والأمل
نملأ سماء الأمن والسلام بألوان السعادة
نعلن للعالم أجمع أننا شعب واحد
متحدون تحت راية العزة والشموخ
فلنسعد في هذا العيد ونحتفل به
بالعلم والثقافة والتقدم نشتم رائحة الحرية
فلنعمل بجد وإخلاص لبناء الوطن
نبني شراكات وجسوراً للتقدم والتعايش
فلنحمل راية التقدم والتطور بفخر
ونحمي الأرض والبيئة بعناية واهتمام
فنحن ورثة الأجداد قد أعطونا الأمل
لنفخر بتاريخنا ونرسم مستقبلنا الزاهر
عيد تحرير سيناء يذكرنا بالقوة والصمود
بالرجال الأبطال ونساء الثبات والشجاعة
فلنستمد العزيمة من تضحياتهم الجسور
ونحمل راية الحرية والسلام للأبد يا وطني الغالي
فلنبقى أبداً شعباً واحداً في العز والمجد
نمضي بثقة نحو غدٍ مشرق ومستقبل أفضل
في عيد تحرير سيناء نعيد للأمل تجلى
ونعاهد وطننا بالعطاء والبناء للأبد
د. الشريف حسن ذياب الخطيب
أنا هنا ،
ردحذففي قلب الحروف الملتهبة،
أجوب عالم الكلمات بشغف وحماسة،
أنثر الأفكار كالنجوم المتلألئة،
أنا هنا ،
بين السطور المتراقصة.
أنا هنا ،
لأروي حكايا الشوق والأمل،
أنقش الأحلام على صفحات الورق،
أحيك الأشعار بخيوط الشعور،
أنا هنا ،
لأرتقي بروح المعنى الجميل.
أنا هنا ،
لأترجم أغاني الروح،
في لغة الحب والألم والسعادة،
أغوص في أعماق
العواطف المتلاطمة،
أنا هنا ،
لأنثر عبق الورد في النفس.
أنا هنا ،
صوتٌ ينبض بالحياة،
كلماتٌ تلامس أوتار الوجدان،
أنغامٌ تعزفها أصابع الخيال،
أنا هنا كَ، لأكون وجهًا للعبور.
فأنا هنا ،
بين ضفاف الشعر والكلمات،
أحمل في قلبي شمسًا
تشرق في الأفق،
أنثر العطاء والجمال
في مساحات الكلام،
أنا هنا ،
لأحكي قصة الحياة بلغة الروح.
فتعالَ أيها القارئ،
وتأمل في حروفي،
واسمع نبضي وأناشيدي الصامتة،
إنني هنا ،
لأكون معك ومع الأحلام،
أنا هنا ،
لأكون جسرًا إلى الأفق البعيد.
بالسحر والشوق والحنين أكمل القصيدة،
فأنا هنا ،
لأروي قصة الحب المترفة،
أنثر الورود والأماني في كلّ زاوية،
أنا هنا ،
لأكتب لحن العشق الرقيقة.
فاسمع يا عزيزي،
صوت قلبي يناديك،
في كل مقام ونغمة ترتلها الألحان،
أنا هنا ،
لأكتب أجمل كلمات العشق،
أحمل الحرف والمعنى
في كفي الحاني.
بين صفحاتي تحلق
أحلامي وأوهامي،
تتراقص حروفي
بين الأمل والوجدان،
أنا هنا ،
لأبث البهجة والسرور،
لأرسم الضحكات والابتسامات
على الوجوه.
فلنلتقِ في هذا الفضاء الساحر،
أنا هنا ،
لأكون شريكًا في رحلتك،
فاكتب وأنا أسمع وأنا أرد،
أنا هنا ،
لأكمل حكايتك بكل جمال.
فتعالَ،
ولنجعل من الكلمات سحرًا
يبهج القلوب،
أنا هنا ،
لننسج أجمل الخيوط الشعرية،
فأنا هنا ،
أنتظر مشاركتك وإلهامك،
لنخلق معًا قصيدة ترقص
على أنغام الحياة.
د الشريف حسن ذياب الخطيب
دعيني
ردحذفأتنفس الحياة بعمقٍ
أتنزه بين أروقة الزمن الضيق
فأنا جئتُ لأعبث بالكلمات
وأضعها في صياغةٍ على الورق
دعيني
أمزج الألوان في لوحةٍ
أرسم بها أحلاماً وأماني خفية
أنثر العطر في مساحاتٍ صامتة
أغرسُ الأمل في أعماق الأرض الجفية
دعيني
أرقص على أنغام الحروف
ألعب بالأصوات والألحان المُفعمة
أحلق في سماء الخيال البعيدة
أستعيدُ الأمل والسعادة الضائعة
دعيني
أكتب عن الحب والحنين
وعن الأمل الذي لا يعرف الكسل
أكتب عن الألم والمرارة والجراح
وأعيد للقلوب الجريحة الجمال
دعيني
أكون أنا في كلماتي
أعبر عن مشاعري وأفراحي وآهاتي
أكون صوتاً لكل من فقد الكلمات
وأمنحهم قوة الكلمة التي تنبض بالحياة
فدعيني
أكون شاعراً يحلم بالحرية
يغوص في بحر الكلمات العميقة
دعيني
أنسج قصةً من خيوط الأمل
وأكتب على صفحات الحياة المجازية
د. الشريف حسن ذياب الخطيب
كن صديقي،
ردحذفيا من أسكن قلبي الحنون،
في طريق الحياة
امضي معي يدًا بيد،
في الأفراح والأحزان
نكون رفيقين،
نشارك الأماني والأحلام
الجميلة في الزمن.
كن صديقي،
وكن كالشمس
المشرقة في حياتي،
تضيء دروب الظلمات
وتملأها بالأمل والسعادة،
تسطع بنورك الدافئ
في كل لحظة وسط الصعاب،
تجلب الابتسامة
وتمسح الدموع بلطفك ورقة.
كن صديقي،
كن كالريح العليلة
في يوم الصيف،
تهب الهمسات اللطيفة
وتغمر الروح بالسكينة،
تحمل الأمان والأمل
وتنثرهما في كل مكان،
تنعش القلب وتملأه
بالفرح والمحبة الصافية.
كن صديقي،
كن كالنجمة اللامعة
في السماء السوداء،
تضيء الليالي الطوال
وتصنع الأمان والسكينة،
ترافقني في كل خطوة
وتحميني بحبك الصادق،
تغمرني بالدفء والحنان
وتعطيني الأمان والأمانة.
كن صديقي،
فأنت قيمة عظيمة في حياتي،
روحي المرافقة والدعم
في كل الأوقات،
في عالم الصداقة
نبني قصة رائعة وجميلة،
نكون دعامة لبعضنا البعض
في هذه الحياة الكبيرة.
كن صديقي،
ولنمضي معًا في رحلة الحياة،
بقلوب مترابطة
وأرواح متجانسة،
فنحن أصدقاء إلى الأبد،
يا حبيبي العزيز،
وسنظل كذلك
في كل الأزمان والمواقيت.
كن صديقي،
كن كالشمس المشرقة في حياتي، تضيء دروب الظلمات
وتملأها بالأمل والسعادة.
تنير قلبي بأشعتك الدافئة،
تضيء دروب الحزن والتعب،
تملأها بالأمل والسعادة،
وتبث البسمة في كل زمان ومكان
كن صديقي الذي يدفئ الروح
بكلمة طيبة،
يعزز الثقة والأمان،
ويمحو الهموم والآهات،
في عينيك أجد السكينة والوفاء،
ومعك أشعر بأنني لست
وحيدًا في هذه الدنيا الواسعة.
كن صديقي المخلص
الذي يقف بجانبي
في الأوقات الصعبة،
يمسح دموع الحزن
ويجفف الدموع المرة،
يقدم الدعم والمساندة،
ولا يتركني وحيدًا في محنتي،
فأنت نور الأمل في ظلام الأيام، وسعادتي الحقيقية في كل لحظة.
كن صديقي الحكيم الذي ينصحني بحكمة وصدق،
يوجهني نحو الخير والنجاح، ويساعدني على التقدم،
تشعرني بأنني أقوى
وأكثر قدرة على تحقيق أحلامي،
وبوجودك أعرف أنني
لست وحدي في مواجهة التحديات.
د. الشريف حسن ذياب الخطيب